صعوبات التصور الممتع

غفوت عندما حاولت التدرب

مثل الاسترخاء التدريجي، يستخدم بعض الأشخاص الصور الممتعة كأداة لمساعدتهم على النوم ليلاً. هذا جيد، ولكن من المهم أيضًا استخدام هذه المهارة عندما لا تحاول النوم. ثم يمكنك الحصول على الفائدة الكاملة من استخدام الصور الممتعة كمهارة للتعامل مع الألم. إذا وجدت نفسك تنام عندما تلتقط صورًا ممتعة، فحاول التدرب في أوقات مختلفة من اليوم ، عندما لا تشعر بالنعاس. يمكنك أيضًا محاولة التدرب أثناء الاستماع إلى تسجيل صوتي يرشدك خلال ممارسة تصور ممتع. يجد بعض الناس أنه يساعدهم على البقاء مستيقظين. يمكنك الرجوع لقسم الصوتيات للحصول على صوتيات مساعدة.

​

كنت مشتتا للغاية

يلاحظ العديد من الأشخاص أنهم يتشتت انتباههم عندما يبدأون في استخدام التصور الممتع لأول مرة. إذا وجدت أن عقلك يتشتت، فقط خذ لحظة لإعادة التركيز على مشهدك اللطيف، ثم واصل ممارستك. يمكنك أيضًا محاولة التدرب أثناء الاستماع إلى تسجيل صوتي يرشدك خلال ممارسة التصور الممتع.

​

كان من الصعب تصور المشهد الخاص بي

قد يكون من المفيد التفكير في شيء ممتع جربته؛ استخدم ذكرى مفضلة مثل مكان عطلة تستمتع به حقًا. تذكر أنك في موقع التحكم ، لذا يمكنك اختيار أي مشهد تريده.

​

لقد نسيت أن أطبق

يبدو أنك تحتاج فقط إلى طريقة لتذكير نفسك بالممارسة. يمكنك استخدام تذكير مثل المنبه أو ملاحظة لنفسك في التقويم. أو اختر وقتًا عاديًا كل يوم عندما يكون لديك وقت للتمرن. يمكنك أيضًا استخدام الصور الممتعة أو الإلهاء جنبًا إلى جنب مع مهاراتك الأخرى في التعامل مع الألم، ويمكن أن يساعدك ذلك على تذكر القيام بممارسات تصوير ممتعة أيضًا. يحب الكثير من الناس القيام بها مباشرة بعد القيام بممارسة مصغرة. ويحب بعض الأشخاص استخدام الصور الممتعة بعد الاسترخاء التدريجي.

​

لم أكن أعتقد أنه سيكون مفيداً

 كثير من الناس يجدون هذه المهارة مفيدة. من الجيد تجربة الصور الممتعة والإلهاء عدة مرات لمعرفة ما إذا كانت هذه المهارات يمكن أن تفيدك ، حتى لو لم تكن متأكدًا من أنها ستنجح في البداية. فكر في الأمر كتجربة. قد تتفاجأ.